THE SMART TRICK OF التعلق العاطفي المفرط THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That Nobody is Discussing

The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That Nobody is Discussing

Blog Article



تركيا والأردن: أتفقنا على ضرورة محاربة داعش ودعم أمن واستقرار سوريا… أنقرة – دمشق – عمان – الناس نيوز :: قالت

يمكن استخدام الأدوية لعلاج الحالات المصاحبة، مثل مرض الاكتئاب أو القلق أو فرط النشاط، لا يوجد حل سريع.

عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.

وتشير بنورة إلى قواعد للتوقف عن التعلق المفرط بشخص معين وهي:

قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.

على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.

في سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشاكل الارتباط على شكل مجموعة متنوعة من السلوكيات غير الصحية في علاقاتهم مع الأصدقاء والشركاء الرومانسيين، وحتى أبنائهم. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات:

من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.

بعد التعرف على الآثار السلبية للتعلق المرضي، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات عملية لتجاوزه. يمكن للأفراد العمل على تحسين جودة علاقاتهم من خلال خطوات بسيطة وفعّالة.

في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:

حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .

من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه التعلق العاطفي المفرط له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.

الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.

من خلال تشخيص التعلق العاطفي المرضي بدقة، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين وضع خطة علاجية مخصصة لمعالجة التحديات التي يواجهها كل فرد وتقديم الدعم المناسب للتغلب على هذه المشكلات.

Report this page